وسوم: الزن في فمها, جبتو في شواربها, جزائري من بين ذكرياتي السخونة لي كان النيك حلو بزاف بزاف فيها هي قصتي مع الطلابة القحبة لي جاتني للدار و انا فتحت الباب و غير شفتها تحلبت لها بلي قحبة و شرموطة و كانت صغيرة في العمر و عينيها يلعبو وحدهم . https://arablionz.live/